عاجل
الهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر توقع عقدًا مع الشركة المصرية لإصلاح وبناء السفن المتحف القومي للحضارة المصرية.. يستقبل وفد من مسؤولي الوكالة الدولية للطاقة الذرية رئيس الوزراء.. يتفقد مصانع شركة طيبة للصناعات المتطورة بالعاشر من رمضان الرئيس السيسي.. يشدد على تضامن مصر الكامل مع الأردن ودعمها في مواجهة الإرهاب الذي يهدد أمن واستقرار ... صندوق مكافحة الإدمان ينفي ما تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي بالتحليل العشوائي للمخدرات لكل فئات الش... وزير الخارحية.. يشيد بالعلاقات الثنائية المصرية التونسية مؤكدًا الحرص على الارتقاء بالتعاون المشترك وزير البترول.. يلتقي نائب رئيس شركة بريتش بتروليوم "بي بي" للغاز والطاقة منخفضة الكربون الطفولة والأمومة" يحبط محاولة زواج طفلة 13 عام بمحافظة سوهاج نتائج الحملة الرقابية الشاملة على مجموعة سلاسل بلبن.. وجود بكترية سامة مؤتمر صحفي رسمي لمعرض سوق السفر العربي 2025 يوم الخميس المقبل ‬  
مقالات

سلسلة نوستالجيا الثانية نوستالجيا.. الراحة بدون شاشات

سلسلة نوستالجيا
الثانية.. نوستالجيا | الراحة بدون شاشات

نرمين بهنسي

الشعوب.. زمان… كانت الراحة تأتي من اللحظات الهادئة التي نختبرها بعيدًا عن التكنولوجيا.
كان الجلوس في المساء مع كتاب، أو الاسترخاء في الحديقة، هو الوسيلة المثلى لتهدئة النفس.
لم نكن بحاجة للهواتف أو الأجهزة لتشتيتنا، كانت الأفكار تأخذنا إلى أماكن أخرى، والراحة كانت تأتي من مجرد “الوجود”.
دلوقتي؟ أصبحنا محاطين بشاشات لا تنتهي.
الهاتف، الكمبيوتر، والتلفاز يملؤون حياتنا بالتنبيهات والإشعارات.
لكن، لا زالت لحظات الهدوء بدون شاشات تذكرنا بأن الراحة الحقيقية لا تأتي من التقنية، بل من السلام الداخلي، من التواصل مع أنفسنا وأوقاتنا الحقيقية.

نوستالجيا ليست مجرد ذكريات قديمة، بل هي رحلة نعود إليها بين الحين والآخر لنتذكر تلك اللحظات البسيطة التي كانت تملأ قلوبنا بالسلام. في زمن مليء بالصخب والتكنولوجيا، قد نجد في “النوستالجيا” ملاذًا لأرواحنا

سلسلة نوستالجيا
الثانية نرمين بهنسي
نوستالجيا | الراحة بدون شاشات
سلسلة نوستالجيا
الثانية نرمين بهنسي
نوستالجيا | الراحة بدون شاشات

نهى عراقي

نهى عراقي ليسانس أداب.. كاتبة وشاعرة وقصصية وكاتبة محتوى.. وأبلودر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى